في اليوم التاسع والثلاثين من فصل الخريف، خرجت لمشاهدة أوراق الأشجار التي تتساقط في حديقة المنزل. وفي تلك اللحظة، وصل جدي من القرية، لكنه لم ينتظر حتى يرتاح من السفر وقال: “ياااه… لقد تأخرت، لدي لقاء مهم للغاية!”
بدأ جدي يتوضأ وارتداء أفضل الثياب، وتطيب بالعطر. عندها فهمت أنه يحب من سيذهب للقائه كثيرًا ويقدره تقديرًا كبيرًا.
لكن السؤال: من هو الشخص الذي سيذهب جدي للقائه؟!
وأين سيكون هذا اللقاء الغامض يا ترى؟!